الأدب والشعر

خيوط الشمس

رابيه الأحمد

رابيه الأحمد

خيوط الشمس

المر كأسي والحياة مذلة

قد كان امسي في ضيائه مشرقا

 

من ذا الذي قد كان مثلي بالهوى

نبع الحنان وفي سمائه أشرقا

 

كالشمس تعطي من خيوط دفئها

وجبينها الوضاء أهدى استبرقا

 

يا دهر قل لي ما ذنوبي ما الذي

يرضيكَ حتى أستريحَ وأُعتَقا..

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى