الأدب والشعر

بين السماء والأرض

زينب على درويش

زينب على درويش

عشق تراب مهدها ، فرفعته إلى عالمها، أصبح نجما

يبحر في الليالي حالكة الظلام، فزادته من عشقها

حتى اختال بجمالها، وبدأ يراقص النور، تاركا خلفه

الليالي الحالكة

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى