تتظافر الجهود لحفظ كرامة الأنسان وحقوقه في اليوم العالمي للاتجار بالاشخاص


متابعات
يشير مصطلح الإتجار بالأشخاص إلى تجنيد أشخاص أو نقلهم أو تنقيلهم أو إيواؤهم أو استقبالهم بواسطة استعمال القوة أو القسر أو الاحتيال أو أشكال الخداع الأخرى، …وذلك نتيجة الحروب والتهجير الشعوب التى عانت من الحروب والفقر والتمزق وخلال ١٥ سنه الماضيه واثر الحروب التي تعرضت لها بعض الدول العربيه تظافرت دول العالم من محاربة الانجار وحفظ كرامه الانسان بتعديل مكافحة جرائم ا المتعلقه بالاتجار بالأشخاص من خلال بناء قدرات رجال إنفاذ القانون ورفع مستوى الوعي بهذه الجريمة وتلقي ومباشرة البلاغات وتوفير الحماية للضحايا ولقد ابرزت جهود المملكه العربيه السعوديه في إأليه اتخاذ الأجرات القانونيه لهذه الجرائم من خلال
ارتفاع تصنيف المملكة في مؤشر مكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص –
كشفت المشرف العام على الرقابة الإلكترونية والإسناد فرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بالمنطقة الشرقية ندى منشي، أن الاتجار بالبشر يحتل المرتبة الثانية عالميًا لأكبر عائدات الجريمة المنظمة بعد تجارة المخدرات يليها تجارة السلاح، إذ تحقق أرباحًا طائلة تقدر بمليارات الدولارات.
وقالت خلال ورشة عمل بعنوان (مكافحة الاتجار بالأشخاص) بغرفة الشرقية، إن أكثر أشكال الاتجار بالأشخاص انتشارًا عالميًا هي الاعتداء الجنسي 50%، والعمل أو الخدمة قسرًا 38%، والأنشطة الإجرامية بنسبة 6%، وأنواع مختلفة بنسبة 4.5%، والتسول 1.5% بحسب التقرير العالمي عن الاتجار بالأشخاص لمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة للعام 2020م.