الأدب والشعر
مدغبجة


بقلم / أبوطالب دغريري
هي تغضبُ مني دوما
دلوعةٌ تهوى اللعب
وتسعى للشغب
تستهويها عرائسٌ لكى بها تلعب
طفلةٌ في العشرين
وذات دلع بنت بنت العشرين
لا تخشى شيئا
لأن من تعلق بها وإن هجر سيعود
عاضية ٌ مفلله
وبالسُكب عنقها ماأجمله
دلوعة ٌ “مدغبجة”
وخصرها ماأكمله
حنونة مدلعة
تستهويني ياامرأة
زينك طاغي “وَعرُفُكِ ” حالي
لي أن أتخيل وأتامل
وأتدحرج وأتمايل
ولأني مسكون ٌ بالحب
لك ولن أتغير