بعد ماكنت مدللة
أوقات عصيبة عاشتها شاردة الذهن الساحرة الحائرة بعدما كانت مدللة منعمة تعيش على ريش من نعام و يغزل لها الحرير عاشت اوقات عصيبة و مراحل مختلفة لم تتوقف الأنثى عن التفكير فى الغد المشرق بل ظلت تردد رغم الحصار المفروض عليها دائما يكمن الخير فى باطن الأهوال ولو كان الطريق واعر اكثر من ذلك محاربة فى خندق به حرب الحياة الشرسة.
من أجمل لحظات التأمل والاسترخاء الهدوء الحذر الصمت عند الغضب حتى لا ينفجر شريان الحياة ينصهر الأمل ويضيع الحلم والأمل هباء
أرى في الكاتبه المصرية دعوة للتسامح فى كهف الضغينة والدعوة والإرشاد إلى طريق الندم على الخطيئة واثار اعجابى أن جلد الذات لن يفيدك في شىء لقد كتبت على شاطئ الخلجان وفوق حبات الرمال بقطرات المطر أن الحب يبدأ وينتهي داخل نظرة العين تحميه الرموش من رياح الغدر وعواصف الطغيان .
كاتبة سوية عفوية صريحة إيجابية الروح مطمئنة الإحساس يسكن قلبها نقاء السريرة حافظت على العهد وصانت الوعد عطرت الكلمات بماء الورد
عبرت عن الدنيا بكلمتين جميلتين تصرف بحب .
ستظل لأخر العمل لها شموخ الهيبة والوقار ونظرة المتأمل .
تناثرت عباراتها القوية إذا لم تحصل على ما تريد سوف تفنى
إمرأة تحمل لواء الإيجابية بصفتها انسانه ومدرب دولى محترف تملك كمية هائلة من الجمل المعبرة قالت شارحة بل عازفة على سيمفونية إيقاع الإبداع والابتكار بمجرد أن تدخل دائرة الإستحقاق سترى كل من حولك يهتم بأن يعمل لصالحك الساحرة المصرية دعت إلى التوازن بين العقل الباطن والشعور الحاضر حفظت كبرياء العاطفة دون أن يسيطر على جمالها الغرور فقالت من حق كل شىء أن يكون لديه ما يحتفظ به انسانه واعيه تشعر بوجع الآخرين نعم تستحق الاميره الصغيره لقب رائدة التنمية البشرية.
الكاتبه الكبيره سيولد لها اول عمل ابداعى دوما يوجد أفضل من ذلك وقد تزامن فى موعد ظهوره إلى العلن مع عيد ميلادها هى خبيرة فى تجميل النفس غير السوية وتحفيز الذات عضو صالون براديس للثقافه المتألقة والأدبية المبدعة الدكتوره شيما محمد .
