الأدب والشعر

من الذكرى

أحمد محمد حنان

أحمد محمد حنان

 

ياسائلًا بِيضَ العُيونِ عنِ الظباءِ وحسنِها
صفْ لي مِنَ الذِكْرَى بقولٍ لا يشابهُهُ أحدْ

بيتٍ جميلٍ شاردٍ يُغوي العيونَ ومارأتْ
بيتٍ بأنغامِ الهوى يَهدي الفؤادَ إذا لحدْ

فأجبتهُ خُذْ من عيوني ما ألمَّ بيوسفَ
عندَ الوصالِ وَمِنْ أبيهِ عَليهِ في حينٍ اِبْتعدْ

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى