الأدب والشعر

مَوْعِد سَرْمَدِي 

ميساء عيد

ميساء عيد

و حَان موعدنا . .

مَوْعِد لِقَائِي بِرُوحِك

يَفُوح عِطْرِي و تزهر جدائلي

ابْحَثْ عَنْ يَدَيْك

و اذوب فِي خُطُوط كَفَّيْك

تحتويني و تُقْبَل جَبِينِي

و تناديني . . ميسائي يَا أَنَا

تراقصني دَائِمًا فِي الْخَيَالِ

و تشعرني أنِّي أميرتك

و إنِّي مَعَك فَائِقَةٌ الْجَمَال

لَحَظَات أعيشها

و كَأَنَّهَا أَعْمَار و أَعْمَار

فَلَا أُفَكِّر مَعَك فِي الْأَبَدِ .

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى