الأدب والشعر
خَواطرٌ رِيمية؛ عَاشِقُ الخَواطِر


د. ريم الحشّار
أَتَسأَلينَ عَن حَالِ قَلبِكِ؟
وقد استفاض قاصًا خاطرتَهُ علينا،
وغدا كصبحٍ يُشرِقُ راويًا
أهازيجَ نبضهِ واقترابَهُ إلينا!
فما تَلبَثُ قلوبُنا أَن تَستَكِينَ،
حتى ترى فحوى فؤادِكِ
مُغرِّدًا لنا في كلِّ حين!