الأدب والشعر

أيهما قاتلي.

ليلي براده

ليلي براده

كاد ان يكون عرسا
فانقلب إلى مأثم
اه لو تعرف كم تمنيت
حضنك
كما اشتياقي لدفئ أبي
لكنه خنجر طعنت به
فلست أدري أيهما قاتلي
كانت نفسي
أم يد خفية بوجه الحبيب

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى