الأدب والشعر

بأستأذن المجد

محمد جمعان الدوسري

محمد جمعان الدوسري

بأستاذن المجد لإني بأصعد القمه..

أدور إللي يناهز سيلي الساقي

 

أبي قصيد(ن)يروز البحر ويلمه…

بأقول شعر(ن)يجمل حبره أوراقي

 

وبأصعد الى الجدي ولامن طلته أخمه.

برسل تعلات بوح(ن) جاك منساقي

 

على وجيبي وفيه من الولا رشمه..

طاعة محب(ن)يسوق الحب رقراقي

 

يامجد قل لي عن(محمد) أبضمه.

وأحب رأسه لأني بجد مشتاقي

 

كل يوم يشرق علينا وينبلج عزمه.

حتى كساه الأمان وصار طواقي

 

على تخوم الجزيره

يعتلي نجمه.

على (السعودية)العظمى وهو ساقي

 

وأمست جبال التقدم تلتحف كمه..

لامن نوى شي صار الليل مشراقي

 

رسم خطوط عريضه وجات مبتسمه.

فيها شموخ(ن)يخلي المجد براقي

 

شف قمة طويق ناداها وجت يمه.

ثم أسرج العزم حتى عم الأفاقي

 

فكر(ن)تألق ونادى (محمد)ولمه..

وأجتمعوا الناس وجاك الخير دفاقي

 

بصيرة الرأي والتخطيط ملتمه.

رسم لها خطها وأضح ولا عاقي

 

نادى(معزي)وجاه العز وستلمه..

من كف(سلمان)صار الطاق مطباقي

 

حتى(المربع)صنع تاريخه بهمه.

وعينه لأقصى الشمال بحب وإشفاقي

 

الشرق والغرب له من بسمته نسمه.

مسدد الراي لأهل الراي عملاقي

 

الله عطا له من الإيمان له رزمه..

من شاف(محمد)يشوف الحب طواقي

 

الصعب عشقه ما يتعبه ما يهمه.

والكايده والعظيمه برأيه دقاقي

 

من كأس(جده)شرب من عزمه وحزمه..

حتى سما(معزي)(ن)مع فيض الأرزاقي

 

ثم(ن)نظر للفضا وحط له رسمه…

وفكر وخطط وذلل كل ما شاقي

 

وأقسم وبر القسم وحط له قسمه.

من التقدم بشي(ن)يغدق إغداقي

 

ومكه ويثرب لها مما قسم حزمه..

وشي(ن)عظيم يلاحي كل مشتاقي

 

هذا وغيره وغيره لو عظم حجمه..

في كف(محمد)ومايتعبه الأنفاقي

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى