كاتب في سطور

بثينة وائل عيسى ،كاتبة وروائية كويتية، حاصلة على ماجستير في إدارة الأعمال تخصص تمويل بدرجة امتياز عام 2011 من ”جامعة الكويت“، وبكالوريوس في العلوم الإدارية تخصص تمويل ومنشآت مالية من الجهة ذاتها ،و مديرة دار (تكوين) للنشر منذ 2016م وبائعة كتب ومنصة الكتابة الإبداعية.
بثينة عضوة في رابطة الأدباء الكويتية و في اتحاد كتاب الإنترنت العرب. و حازت على جائزة الدولة التشجيعية عن روايتها سعار التي صدرت عام 2005 .
كما نالت المركز الأول في مسابقة هيئة الشباب والرياضة عام 2003 – فرع القصة القصيرة
وايضا حصلت على المركز الثالث في مسابقة الشيخة باسمة الصباح – فرع القصة القصيرة كما حصلت في ذات المركز في مسابقة مجلة الصدى للمبدعين عام 2006.
وكذلك ايضا حاصلة على جائزة الدولة التشجيعية في مجال الرواية لعام 2006 عن رواية “سعار”
• المركز الأول في مسابقة هيئة الشباب والرياضة 2003 – فرع القصة القصيرة
• المركز الثالث في مسابقة الشيخة باسمة الصباح – فرع القصة
• جائزة الدولة التشجيعية في مجال الرواية لعام 2014 عن رواية “كبرتُ ونسيت أن أنسى”
و قد صدر أول عمل روائي لها بعنوان
”ارتطام لم يسمع له دوي“ عام 2005 . بالإضافة إلى العديد من المؤلفات، منها :
“رواية سعار“ عام 2005.
و” رواية عروس المطر“ عام 2006.
و”رواية تحت أقدام الأمهات“ عام 2009.
و”رواية عائشة تنزل إلى العالم السفلي“ عام 2011.
و”رواية خرائط التيه“
عام 2015، التي منعت من التداول في الكويت.
و مجموعة نصوص ؛
”قيس وليلى والذئب“ عام 2011.
وكتاب للأطفال :
”أسفل الشجرة أعلى التلة“ عام 2016.
ومقالات ”حاء“ عام 2016.
من أقوالها :
“نحن ضحايا أنفسنا، الآخرون مجرد حجة” ..
“الجدران أفضل من يتعاطف “..
“أريد ذلك المكان الذي بوسع المرء فيه أن يكون نفسه، أن يشبه ظاهره باطنه، و أن ينسجم مع حقيقته” …
“كلما صرخت بها : أنا حزينة
أجابت : أنا حزينة..!”
“أضع النقطة. .فيأتي من خلفي.. ويركلها”.
“هذا الرجل لا يريد لقصتنا أن تنتهي!.
“كبرتُ ونسيت أنسى
يا قوي، امنحني القوة!
قوة العشبة التي تجرح الجدار،قوة القطرة التي تثقب الحجر،قوة الصلاة التي تستجلبُ المطر”..
“أعاني .. في لحظة يقظتي، من قلة حساسية العالم. يوجعني الضوء، والرائحة، والصوت، وكل ما يفكك وحدتي.”.
“زجاجة العطر تبكي في الليل..” لماذا.. جعلوا مني وعاءً..لدم الأزهار !!
” عندما نفجع بِ الفقد تثقب أرواحنا ،هذا مايحدث بالضبط , شيء يشبه الندبة غير المرئية
ح في أعمق بؤرة في الروح , تبث أغنيات حزينة في الفضاء تتألف مع أغنيات أخرى ’ وأخرى” .
“هي مُحصلة تلك الأغاني التي أطلقناها في الفضاء “!…..
“كم كانت أغنيتي أليمة !
كيف يقدر الحزن على النيل منا إلى هذه الدرجة” .
“كنت متعبة من كوني أنا، غير مسموح لي أن أكون أنا، و لا أستطيع إلا أن أكون أنا، كنت متعبة و منهكة و منتهية
و لكنني لا أملك ترف الإحساس بتعبي، إذ علي أن أحارب من أجل الإبقاء على الخيارات القليلة
و الشاحبة المتبقية لدي أن أنتصر لي، لي أنا”…