ريهام طارق
صرح مصدر دبلوماسي مطلع على المفاوضات المتعلقة بالهدنة بين إسرائيل وحماس، اليوم ، إن أكثر من 40 رهينة تم احتجازها من إسرائيل يوم 7 أكتوبر ليست لدى الحركة، و أن ما يقدر بنحو 40 إلى 50 من الرهائن محتجزون لدى حركة الجهاد، أو مجموعات أو أفراد آخرين في غزة.
ومن شأن ذلك أن يخلق تعقيدا في التمديد المحتمل لاتفاق الهدنة، القائم على تسليم حماس لرهائن مقابل إطلاق سراح أسرى فلسطينيين من السجون الإسرائيلية.
نتنياهو يحارب على جبهتين.. الثانية مرتبطة بمستقبله السياسي
ترقب الموقف النهائي لحماس وإسرائيل بشأن تمديد صفقة الهدنة
إسرائيل وحماس.. مخاوف بشأن قوائم المحتجزين والأسرى
وبشكل منفصل، قال المصدر، الذي حجبت “سي إن إن” اسمه، إن هناك مشكلة في قوائم الرهائن والسجناء من المرجح أن تؤخر عمليات التبادل الإثنين، آخر أيام الهدنة التي قد يتم تمديدها.
ولم يذكر المصدر طبيعة المشكلة، لكنه قال إن قطر، الوسيط الرئيسي في الصفقة، تعمل مع الجانبين لحلها.
وفي الأيام الثلاثة السابقة منذ بداية الهدنة، كانت إسرائيل تقدم أسماء النساء والقصر الفلسطينيين الذين ستفرج عنهم، وتقدم حماس أسماء المدنيين الإسرائيليين الذين ستطلق سراحهم، قبل 12 ساعة على الأقل من إتمام العملية.
وزير الخارجية السعودي يؤكد أن لا بديل عن حل الدولتين
الخارجية السعودية: يجب التوصل إلى وقف كامل لإطلاق النار بغزة.
