الأدب والشعر

فُلُ الْخُدُود

ابُو مُعَاذعطِيفٍ

ابُو مُعَاذعطِيفٍ

أَشْتَاقُ يَا فَل امْقُرِيشِي وَعِزَان

لَاهَبَت النِّسْمَه عَلَى الْخَدِّ شَمًّا

 

أرْجُوْكَ تَعْذُرْنِي وَنَا خَوكَ يَافلَانْ

إذَا هَلْ دَمْعُ الْعَيْنِ وَانْسَابَ دَمَّا

 

رَاعِي الْهَوَى تَلَقَّاهُ هَايِمْ وَوَلْهَان

وَكَمْ مِنْ مُحِبٍّ قَدْ غلِط أَوْ أَلَمًا

 

يُخْفِي لَهِيبَ النَّارِ وَالدَّمْعُ شَنَان

وَإِذَا صَفَا لَهُ الْوَقْتُ شَمَّرْ وَطْمَّا

 

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى